منتديات أنصار السنة ببوسعادة

مرحبا نتمنى أنك تشرفنا بانضمامك لعائلة منتدانا


تقبل تحياتي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات أنصار السنة ببوسعادة

مرحبا نتمنى أنك تشرفنا بانضمامك لعائلة منتدانا


تقبل تحياتي

منتديات أنصار السنة ببوسعادة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات أنصار السنة ببوسعادة

المواضيع الأخيرة

» ما هو تقييمك للمنتدى
 غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء  Icon_minitimeالسبت مارس 31, 2012 9:36 pm من طرف بلعباس البوسعادي

» قناة وصال الفارسية لدعوة شيعة ايران
 غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء  Icon_minitimeالسبت مارس 31, 2012 9:11 pm من طرف بلعباس البوسعادي

» السلام عليكم هل من مرحب
 غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء  Icon_minitimeالسبت مارس 31, 2012 9:05 pm من طرف بلعباس البوسعادي

» عرش أولاد عزوز ببوسعادة
 غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء  Icon_minitimeالسبت مارس 31, 2012 8:56 pm من طرف بلعباس البوسعادي

» هذه هي بوسعادة ... بوابة الصحراء الجزائرية
 غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء  Icon_minitimeالسبت مارس 31, 2012 8:46 pm من طرف بلعباس البوسعادي

» { من أقوال السلف المأثورة }
 غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء  Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 04, 2011 4:23 pm من طرف عزوز أبو اميمة

» عشرة أشياء ضائعة لا ينتفع بها
 غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء  Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 04, 2011 4:20 pm من طرف عزوز أبو اميمة

» الطريق واحد، للشيخ: عبد المالك رمضاني الجزائري
 غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء  Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 04, 2011 4:19 pm من طرف عزوز أبو اميمة

» جزء قد سمع ، تبارك ، عم "بالأَمَازِيغِيَّة"
 غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء  Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 04, 2011 4:18 pm من طرف عزوز أبو اميمة

دليل المواقع الاسلامية

اخترنا لكم

 غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء  Ketabn10

مكتبة بوسعادة الاسلامية

 غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء  40183739519570447223

عدد الزوار

.: أنت الزائر رقم :.

سحابة الكلمات الدلالية

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 47 بتاريخ الإثنين يونيو 13, 2016 3:42 am


2 مشترك

    غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء

    avatar
    عزوز أبو اميمة
    Admin
    Admin


    الجنس : ذكر عدد المساهمات : 572
    نقاط : 1637
    تاريخ التسجيل : 18/10/2009
    الموقع : بوسعادة
    العمل/الترفيه : طالب ثانوي

     غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء  Empty غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء

    مُساهمة من طرف عزوز أبو اميمة الأحد أكتوبر 03, 2010 11:07 pm




    غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء





    الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ والصَّلاةُ والسلامُ على أشرفِ المرسلينَ نبيِّنا محمدٍ وعلى آلهِ وأصحابِه أجمعينَ

    أمَّا بعدُ :

    فإنَّ مما ينبغي أن يتنبَّه له أهل السنَّة، وأهل الحق، ولا يغفلوا عنه، هو معرفة القصد من وراء هذه الحرب الضروس، التي يشنها الرَّوافض الخبثاء، منذ ما يزيد عن أربعة عشر قرنا على الصحابة-رضوان الله عنهم أجمعين- جماعة وأفرادا، وما هي لوازم الطعن فيهم، فطعنهم في الصحابة ما هو إلا غطاء يموهون به عن غايتهم الحقيقية، ألا وهي: هدم دين الإسلام من أساسه، بكل ما تحمله هذه الجملة من معان:
    -فهو طعنٌ في الله.
    - وطعنٌ في كتاب الله.
    -وطعنٌ في رسول الله.
    -وطعنٌ في الصحابة جميعهم وعلى رأسهم علي-رضي الله عنهم أجمعين-.
    -وطعنٌ في جميع الأحاديث وردٌّ لها.

    فالله المستعان هذه لوازم قولِهم المنكرِ، ومذهبِهم الخبيثِ، لذلك لا يشك عاقل منصف أنهم مستخدَمون مَدسوسون لهدم الدِّين منذ نشأتهم على يد ذلك اليهودي الخاسر: عبد الله بن سبأ، فهم لما لم يستطيعوا التعرض للدِّين مباشرة، تعرضوا لنقلته، ولقد تفطن علماؤنا-رحمهم الله- لهذا الأمر الخطير فحذروا منه أشد التحذير، ونبهوا عليه أيما تنبيه، وسأنقل جملة طيبة من درر كلامهم في هذا الباب، في ثنايا بسطي لما أجملته من قبل فأقول مستعينا بالله:
    1- أما طعنهم في الله :

    فلأن لازم قولهم ذلك هو نسبةُ الجهلِ إلى الله تعالى، والقولُ بعدمِ علمِه الغيبَ، فإنه لا يُتصوَّر أن يعلم الله العليم، بارتداد أصحاب نبيه الكريم-كما يزعم الخبثاء الضَّالين-، ويخفي ذلك على نبيه الأمين، وعلى الأمة أجمعين، وهو سبحانه الذي جعل القرآن تبيانا لكل شيء.
    ولا يمكن أن يعلم الله ذلك ولا يأمر نبيه الكريم بالبيان، إذ تأخيره لا يجوز، وهو سبحانه الذي فصَّل لنا في كتابه ما حَرَّمَ علينا، ومما حرّم علينا- على مذهبهم الخبيث- موالاة الصحابة.
    ويتبع ذلك الطعن في حكمته-عز وجل-، حيث اختارهم واصطفاهم لصحبة نبيه-صلَّى الله عليه وسلَّم-، فجاهدوا معه وآزروه ونصروه واتخذهم أصهارا له، حيث زوج ابنتيه ذا النورين عثمان رضي الله عنه، وتزوج ابنتي الصديق وعمر رضي الله عنهما، فكيف يختار لنبيه أنصارا وأصهارا مع علمه بأنهم سيكفرون ؟!.
    2- وأما طعنهم في كتاب الله :

    فلأن كتاب الله مليء بذكر عدالة الصحابة والثناء عليهم، فلازم قولهم أن هذه الآيات محرفة أو منسوخة بكتاب آخر، وبهذين اللازمين قالوا وعملوا: فتراهم بناء على اللازم الأول يفسرون بعض الآيات بما يخالفون فيه إجماع المفسرين، بل وبما لا يحتمله كلام العرب، بل وبما لا يحتمله العقل. كما تراهم على اللازم الثاني يقولون-على استحياء(التقية)- بمصحف فاطمة.
    3 - وأما طعنهم في رسول الله-صلى الله عليه وسلم- :
    فذلك إما بنسبته إلى السَّفه-حاشاه- إذ كيف يصاحب أقواما هذه المدة الطويلة ولا يسلم له من أصحابه إلا أقلّ من القليل، ولا يتفطن لذلك؟!
    أو بنسبته إلى الخيانة وذلك على القول بأنه كان يعلم ذلك وأخفاه، بل وقد ثبت عنه عكس ذلك ونقيضه وهو أمره-صلى الله عليه وسلم- يحب أصحابه وعدم سبهم وإيذائهم.
    ويا سبحان الله كيف يزوج بنتيه لعثمان وهو منافق مرتد كما يقولون -عياذا بالله-، وكيف يتزوج من بنتي أبي بكر وعمر-رضوان الله عليهم- وهما رأسا الكفر-كما يصرحون-.
    فالمقر على الباطل كفاعله، والمرء على دين خليله؟! وقديماً قالت العرب:
    عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه *** فـكل قـرين بالمقـارن يقتـدي
    وفي ذلك يقول مالك -رحمه الله-: ( إنما هؤلاء أقوام أرادوا القدح في النبي-صلى الله عليه وسلم- فلم يمكنهم ذلك، فقدحوا في أصحابه حتى يقال: رجل سوء، ولو كان رجلاً صالحاً لكان أصحابه صالحين) [الصارم المسلول(1 /581) ].
    4 - وأما طعنهم في الصحابة جميعهم بما في ذلك من استثنوا :

    لأنهم-على زعمهم- تخاذلوا عن نصرة الإسلام بمجرد موت النبي-صلى الله عليه و سلم-، وكذا لم يكتفوا بالسكوت عن باطل من ارتد من الصحابة بل صرَّحوا بفضلهم، فَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَنَفِيَّةِ-وهو ابن علي بن أبي طالب- قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي: أَيُّ النَّاسِ خَيْرٌ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَبُو بَكْرٍ قُلْتُ ثُمَّ مَنْ قَالَ ثُمَّ عُمَرُ وَخَشِيتُ أَنْ يَقُولَ عُثْمَانُ قُلْتُ ثُمَّ أَنْتَ قَالَ: (مَا أَنَا إِلَّا رَجُلٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ) [البخاري (3671) ].
    قال شيخ الإسلام: (وتواتر عن علي بن أبي طالب أنه قال: "خير هذه الأمة بعد نبيها: أبو بكر ثم عمر"، وهذا متفق عليه بين قدماء الشيعة، وكلهم كانوا يفضلون أبا بكر وعمر) [النبوات(141) والمجموع(3 /153) ].
    وكيف لعلي-رضي الله عنه- أن يزوج ابنته أمَّ كلثوم لعمر بن الخطاب وهذا مثبت عند الشيعة في عدة مواضع وإن أراد الكثير منهم نفيه.
    وأيضا كيف له أن يسمي أولاده بأسماء الخلفاء الثلاثة-رضي الله عنهم-؟!
    5 - وأما طعنُهم في جميع الأحاديث وردُّها :

    وذلك لأن الطعن في النَّاقل طعن في المنقول.
    قال: أبو زرعة الرازي ـ رحمه الله تعالى ـ: (إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فاعلم أنه زنديق، وذلك أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- عندنا حق، والقرآن حق، وإنما أدى إلينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة، والجرح أوْلى بهم وهم زنادقة) [انظر الكفاية للخطيب البغدادي (1 /188)(104)، وتهذيب الكمال (19 /96) ].
    ومن أعظم ما يزهِّد الناس في شريعة الله ـ تعالى ـ القدحُ في نَقَلَتها، وهاهم أعداء الإسلام من مستشرقينَ حاقدينَ، ومنافقينَ منْدسِّينَ، لا يجترئون على القدح المباشر في الشريعة؛ لئلا يثيروا الناس، ولكيلا ينفِّروا من أقوالهم الشنيعة، فيعمدون إلى غمز الصحابة ـرضي الله عنهم ـ ولمزهم، وإبراز الروايات المنكرة والموضوعة عنهم.
    فبهذا نعلم ونتيقن أن هؤلاء القوم لا يقصدون إلاَّ هدمَ الدِّين ولا يسعونَ إلا لنسفِ الإسلام –ردَّ الله كيدَهم في نحورهم-.
    قال الشعبي-رحمه الله-: ( أحذركم الأهواءَ المضلَّة وشرُّها الرَّافضة، وذلك أن منهم يهوداً يغمِصون الإسلام لتحيا ضلالتهم، كما يغمص بولسُ بنُ شاؤل [ملكُ اليهودِ النصرانيةَ لتحيا ضلالتهم ].ثم قال: لم يدخلوا في الإسلام رغبة ولا رهبة من الله ولكن مقتاً لأهل الإسلام) [شرح أصول أهل السنة والجماعة( 8 /1461)، ومنهاج السنة (1 /23و29) ].
    قال الإمام أحمد-رحمه الله-: (إذا رأيت رجلا يذكر أحدا من الصحابة بسوء فاتهمه على الإسلام). [البداية والنهاية (8 / 142) ].
    وقال أبو نعيم-رحمه الله-: (فلا يتتبع هفواتِ أصحابِ رسول الله-صلى الله عليه وسلم- وزَلَلَهُم، ويحفظ عليهم ما يكون منهم حالَ الغضب والموجدة إلاَّ مفتون القلب في دينه). [الإمامة والرد على الرافضة لأبي نعيم(344) ].
    ويقول أيضا: (فمن سبَّهم، وأبغضهم، وحمل ما كان من تأويلهم، وحروبهم على غير الجميل الحسن، فهو العادل عن أمر الله تعالى، وتأديبه، ووصيته فيهم، ولا يبسط لسانه فيهم، إلا من سوء طويته في النبي -صلى الله عليه وسلم- وصحابته والإسلام والمسلمين). [ الإمامة والرد على الرافضة لأبي نعيم (376) ].
    وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: (وذلك أن أول هذه الأمة هم الذين قاموا بالدين تصديقا، وعلما، وعملا، وتبليغا، فالطعن فيهم طعن في الدين، موجب للإعراض عما بعث الله به النبين، وهذا كان مقصود أول من أظهر بدعة التشيع، فإنما كان قصده الصد عن سبيل الله، وإبطال ما جاءت به الرسل عن الله، ولهذا كانوا يظهرون ذلك بحسب ضعف الملة، فظهر في الملاحدة حقيقة هذه البدع المضلة...) [منهاج السنة (1 /18) ].



    كتبه
    أخوكم مصطفى قالية



    حاملة الدعوة
    حاملة الدعوة


    الجنس : انثى عدد المساهمات : 17
    نقاط : 29
    تاريخ التسجيل : 02/10/2010

     غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء  Empty رد: غاية الروافض الخبثاء من الطعن في الصحابة الفضلاء

    مُساهمة من طرف حاملة الدعوة الأربعاء أكتوبر 06, 2010 9:46 pm

    جزاكم الله خير الجزاء .. وبارك الله فيكم

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 4:38 am